عيدُكُم مُبارك!
أوّلاً وقبلَ كُل شيء, عيد مُبارك لنا ولكُم ولِكُل الأُمّة الإسلامية. ولا ننسى إخواننا في فِلسطين, وفي غزّة بالتحديد, كانَ اللهُ في عونِهِم وفي مَعِيَّتِهِم. أمّا بالنسبة لحالة التَقدُّم, هُناكَ ما أريد قوله... لقد كان التَقدُم في شَهر رمضان المُبارك شِبه مُنعَدِم. وهَذا كُلُّه بسببي. نعم, أنا لَن ألومَ الأوضاع ولن ألومَ الوقت (ولو أنّهُما عامِلان أساسِيان في بُطء التَقدُّم) فالجانِب الأكبَر من التَقصير كانَ من قِبَلي أنا ولا أحدَ غيري. لكنّ هذِه الإنتِكاسة لم تجعلني أنسى الهدَفَ الذي تشكّل هذا الفريق في سَبيل تَحقيقِه. سَأعود للعمل في أقرب وقت بإذن الله, كما أنّنا نُركِّز على الجودة أكثر من السُرعة, وعلَينا ألّا نُقصِّرَ من هذه الناحية. دُمتُم في رِعاية الله! -كوشيدا دوساكو